الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية- اتحـاد الصناعات المصرية- غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
يهدف برنامج "أعمال مصر" التابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية إلى زيادة كبيرة في إيرادات المبيعات والاستثمارات بين المنشآت المصرية الصغيرة والمتوسطة الحجم، وخلق فرص عمل جديدة للشباب والنساء.
يعمل البرنامج بالاشتراك مع منظومة من المؤسسات - مقدمي خدمات الأعمال والجمعيات التجارية والمؤسسات الحكومية الداعمة والمزيد - لتقديم منتجات وخدمات جديدة تُمكن المنشآت الصغيرة والمتوسطة الحجم من تلبية متطلبات السوق بشكل أفضل وزيادة مبيعاتها.
مجالات التعاون:
إنشاء خدمات تنمية الأعمال في اتحاد الصناعات المصرية تخدم جميع الغرف والأطراف والمهتمين المعنيين.
وضع خطة للتحول الرقمي للاتحاد والغرف التجارية والصناعية التابعة له.
تسهيل الإجراءات والسياسات والأنظمة الداخلية لتطوير وتقديم خدمات بسهولة لشركات القطاع الخاص الأعضاء في الغرف.
تسهيل الاتصال والتكامل بين الاتحاد العام للصناعات وجميع الغرف الصناعية وبين الغرف فيما بينها.
تسهيل التواصل بين الغرف وأعضائها وتسهيل الإجراءات والاشتراكات لهم.
تبادل المعلومات والخدمات بين مختلف الغرف الصناعية تحت مظلة الاتحاد.
قاعدة بيانات موحدة لأعضاء الغرف تشمل جميع أعضاء الغرف التجارية والصناعية التسعة عشر.
نظام موحد للدفع الإلكتروني يتماشى مع الشمول المالي والمدفوعات الإلكترونية
دعم غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات:
تلعب دورها مركز لخدمات تنمية الأعمال لشركاتها الأعضاء للنمو والتوسع من خلال تطوير استراتيجيتها وبناء قدرات الموارد البشرية لتعزيز الاتصال والارتقاء بخدمات الغرفة لتحقيق أقصي استفادة وأفضل خدمة للشركات الأعضاء.
تحديات مبادرة تكنولوجيا التصنيع"Manutech"
تعاون برنامج "أعمال مصر"، مع غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (CIT) أكبر منظمة شبه حكومية غير هادفة للربح في مجال صناعة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر، لتنظيم تحديًا ابتكاريًا يركز على مبادرة تكنولوجيا التصنيع "Manutech " التابعة للغرفة.
يهدف هذا التحدي إلى كشف إمكانات التصنيع المحلي ودفع عجلة نمو ريادة الأعمال في مصر، كما يهدف إلى دعم رواد الأعمال من خلال تعزيز منظومة ريادة الأعمال ومساعدة المنشآت الصغيرة والمتوسطة الحجم على التكيف والنمو، وتعزيز بيئة الأعمال الداعمة من خلال معالجة التحديات التي تواجه المنشآت الصغيرة والمتوسطة الحجم لضمان استدامتها ونموها.